تتناقل التطبيقات الإلكترونية أرقاماً لأسعار الدولار بشكل شبه يومي، إلاّ أن تأثيراتها باتت معدومة، نظراً لضيق هوامش تحرّك الأسعار، ما يدفع المستهلكين إلى عدم تبديل ليراتهم أو دولاراتهم والبحث عن صرافين يعطونهم أسعاراً أفضل.
أسعار الدولار "طبيعية" ولا تشهد اختلافات تُذكَر، بل تتغيَّر ضمن هوامش معهودة لا تتخطّى الـ300 ليرة. ومع أن بعض التجّار يحتسبون الدولار بـ100 ألف ليرة، إلاّ أن ذلك لا يستدعي حالة قلق في السوق.وتسجّل الأسعار ليوم الثلاثاء 19 أيلول، نحو 89500 ليرة للشراء، ونحو 90000 ليرة للمبيع.