لا يخترق هدوء الدولار عند أرقام ثابتة نسبياً، إلا بعض التفاوت الطفيف الذي يفرضه واقع الشارع بين صرّاف وآخر. على أن التفاوت لا يتخطى بضع مئات من الليرات التي لا تؤثّر كثيراً في السوق، ما خلا بعض صرافي الشوارع الذين "يتمرّدون" على السوق ويستغلّون توقّف السيارات على الطريق، فيرفعون سعر الصرف او يخفضونه بنحو 1000 ليرة.
وبشكل عام، ما زال سعر الصرف ليوم الإثنين 11 أيلول، يتراوح بين نحو 89000 ليرة و90000 ليرة.