خاص tayyar.org-انتهت الجلسة الرئاسية الـ١٢ الى مجموعة من الخلاصات أنهت كثيرا من الأساطير التي حيكت في الفترة الأخيرة، ولا سيما في موقعية التيار الوطني الحر ورمزية حضوره مسيحيا ووطنيا.
من هذه الخلاصات، يبرز الآتي:
- ضبط رئيس التيار النائب جبران باسيل تصويت نواب على ايقاع القيادة، واثبت انه ميزان الانتخابات، حيث يميل تميل الدفة.
-لا وزن للمعارضة ولا هامش لها من دون التيار.
-تفسّر النتائج التي تحققت في الجلسة تماما سر حملة الثنائي الشيعي على التيار.
- انتصر التيار على حملات التهديد والترغيب التي تناولت بعض التياريين، نوابًا ومسؤولين.
-اكدت النتائج صحة وجهة نظر باسيل ان لا رئاسة جمهورية الاّ بالحوار والاتفاق.
-كسر رئيس التيار الحصار الذي كان مفروضًا عليه داخليًا وحاز اعترافاً دوليًا، فاتيكانيا وفرنسيا، بأنه ممر الزامي للاستحقاقات الكبرى.
-هو حجر الرحى في المرحلة المقبلة و لاعب أساسي لا يمكن أحداً الإلتفاف عليه.
-من الجنون بمكان لأي من الفرقاء أن يتجاهل التيار خلافا لأي وهم أو توهّم.