قد يكون من عاش زمن المجزرة هو الاكثر تأثراً بها ولكن مجزرة اهدن لم تحفر في وجدان من عايشوها فقط انما حفرت عميقاً في قلوب جيل ولد بعدها بسنوات سمع عن فظاعتها من اهله ومن الاعلام ما زاده تمسكاً بمدرسة المرده التي رغم الجراح علمت الغفران والتسامح.
من تغريداتهم تعرفون ان فكرهم وعقلهم وقلبهم مارد، وبهم ومعهم يتحقق كلام الشهيد طوني فرنجيه ان الاشخاص زائلون اما لبنان فباق.
انهم الجيل الذي سيحمل الشعلة ويتابع المسيرة المستمرة منذ مئة وستستمر بإذن الله وهنا بعض من تغريداتهم:
الناشطة ماري-جو فرنجيه: في تلك اللحظة، شخصت عيونهم إلى السماء واستحال حزنهم رجاءً أثمر قائداً بحجم الوطن.
#١٣حزيران أرادوها النهاية فكانت البداية #عصيونعلىالالغاء
وغردت الصحافية نور فياض عبر تويتر:
“يَرضى القتيلُ وليس يَرضى القاتلُ”
القتيل: ارتقى الى مصاف المسامحة والتلاقي
القاتل: في حالة بحث دائمة عن مجاري دماء لتغذية جذوره، علّها تنبّت من تحت التراب..”. #مجزرةاهدن #عصيونعلىالالغاء #١٣حزيران
وقال الناشط سلمان بو نعمة: ارادوه لنا قبراً فكان لنا فجراً
#شهدائنا_الابطال
#١٣_حزيران
#عصيونعلىالالغاء
وقالت الناشطة نور يمين: لبنان بحاجة إلى رئيس منفتح على الآخر،
رئيس يمارس مسيحيته عبر المسامحة والحوار،
رئيس يتعالى عن مصالحه الشخصية لمصلحة بلده،
رئيس لا يخجل بتاريخه،
لبنان بحاجة الى سليمان فرنجيه
واليوم بذكرى مجزرة اهدن نجدد الوعد بمحاربة أي مشروع تقسيم وسنعمل للحفاظ على لبنان الحر الموحد.
وقال الناشط جاكوب فرنجيه: مجزرة اهدن جرحٌ في قلب الوطن تحوّلت بفضل الحكماء إلى وحدة وطنية في وجه التقسيم
وبات سليمان فرنجيه المتعالي عن كسرته وجراحه قدوة مسيحية وطنية
#١٣_حزيران.
ذنبهم أنهم لم يساوموا على #لبنان الحرّ الموحّد
وغرّدت الناشطة باميلا دحدح عبر تويتر قائلة:
“الوفاء من شيم الكرام والغدر من صفات اللئام”
#١٣_حزيران
#مجزرة_اهدن
#عصيونعلىالالغاء.
اما الناشطة هنادي فرنجيه فقد غردت عبر تويتر:
في ناس خلقت شامخة عالكل
و ناس رضعت حليب ذلّ
في ناس قيمتها شرف و مسامحة و غفران عالحلّ
سامحنا بس ما نسينا قضيّتنا…!
#وحدةلبنانقضيتنا
#سليمان_فرنجيه
#عصيونعلىالالغاء
#١٣_حزيران
وقال الناشط أنطوني ضومط: انه الصراع بين التقوقع الانغلاق والتطرف من جهة وبين الانفتاح العيش المشترك ووحدة لبنان الرسالة من جهة أخرى. #١٣_حزيران
#عصيونعلىالالغاء.
وقال الناشط جو فرنجيه: بالـ١٩٧٨ جرّبوا إلغائنا بالجسد وكسر شوكتنا تحت عنوان “توحيد البندقية المسيحية”… بالـ٢٠٢٣ عم يجربوا تطويقنا وكسرنا سياسياً بس مش عارفين إنّه #عصيونعلىالالغاء.
وقالت الناشطة جوسلين البايع: ١٣ حزيران يوم ذُبح الوطن على يد قوّاته
هي ذكرى أليمة محفورة في وجدان الشرفاء والوطنيين
نُسامح ولن ننسى وكما يُقال
الحقد من صفات الجبان وطيبة القلب من صفات الرجال
وسيبقى سليمان فرنجيّه بطيبته صمّام الامان في الحفاظ على السلم الاهلي #مجزرةاهدن #سليمانفرنجيه.
وبدورها قال الناشطة ريتا عزيزي:
سليمان فرنجيه تحملت جرح العمر وانت طفل صغير واليوم انت محاط بأهلك وناسك.
وبدمّك عم تمشي قضية الوطن يلي استشهد والدك في سبيلها. هل من أعظم؟
#١٣_حزيران
#مجزرة_اهدن
#عصيونعلىالالغاء
وغردت الناشطة تونينا فرنجيه عبر تويتر:
نم قرير العين هانئ البال فالمرده بأيادٍ أمينة ،ونحن أبداً على خطاك سائرون 
اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار
طباعة المقال
ارسل إلى صديق
اضافة إلى المفضلة
حفظ الموضوع